![]() |
riqaat shareiiyn jida |
أرقام هواتف الرقاة الشرعيين بجدة موثوقين معتمدين
إذا كنت تبحث عن رقم راقي شرعي في جدة لمساعدتك في الرقية الشرعية من الأمراض أو المشاكل الروحية، فإليك بعض المعلومات الهامة وقائمة بأرقام تم العثور عليها في مصادر مختلفة.
نحن نؤكد وبشدة على ضرورة توخي الحذر والتحقق من هوية وموثوقية أي شخص قبل التعامل معه.
قائمة بأرقام يُشار إليها على أنها لرقاة في جدة (تحتاج إلى تحقق)
تم جمع هذه الأرقام من مصادر متنوعة وقد لا تكون محدثة، لذا يرجى التحقق قبل التواصل:
* مركز الدعوة بجدة: 02 / 6191963
* الشيخ / أبو زيد مكي: 0505687671
* الشيخ / محمد العجلان: 5274566 (يبدو أنه رقم ثابت وقد يحتاج مفتاح منطقة جدة)
* الشيخ / عبد الرحيم السلمي: 0505640227
* الشيخ / عبد الله المحيسن: 0505924906
* الشيخ / مشعل العتيبي: 0504997709
* الشيخ / حسين الثقفي: 0505700628
* الشيخ / فهد الغامدي: 0504103074
* الشيخ / أبو عمر: 0505807007
* الشيخ / خالد الرومي: 0500848118
* الشيخ / عبد العزيز: 0504208992.
نصائح وتوجيهات هامة قبل التواصل مع أي راقٍ شرعي
أهمية التحقق من الراقي
هذه الأرقام تم جمعها من مصادر عامة وقد لا تكون دقيقة أو محدثة. قبل الاعتماد على أي رقم، من الضروري جدًا التحقق من هوية الراقي وموثوقيته. اسأل عنه في الأماكن الموثوقة مثل المساجد الكبرى أو المراكز الإسلامية المعروفة.
ضوابط الرقية الشرعية الصحيحة
تأكد من أن الراقي يلتزم بالمنهج الشرعي الصحيح في الرقية، والذي يشمل القراءة من القرآن الكريم والسنة النبوية والأدعية الشرعية الثابتة. الرقية الصحيحة تعتمد على الاعتقاد بأن الشفاء من الله وحده، وأن الرقية مجرد سبب.
علامات الرقاة غير الشرعيين (الدجالين)
احذر بشدة من الأشخاص الذين يظهرون علامات مريبة، مثل:
* طلب مبالغ مالية كبيرة جدًا وغير معقولة.
* استخدام طلاسم، رموز غريبة، أو لغة غير مفهومة.
* طلب معلومات شخصية جدًا أو متعلقات خاصة.
* الادعاء بمعرفة الغيب أو المستقبل.
* مخالفة الضوابط الشرعية في التعامل بين الجنسين.
إذا كنت في حيرة أو شك بخصوص راقٍ معين، فلا تتردد في استشارة أهل العلم الشرعي المعروفين بالتقوى والعلم في جدة. يمكنهم تقديم النصح وإرشادك إلى من هم موثوقون.
اعلم أن بإمكانك القيام بالرقية الشرعية لنفسك، فهذه القدرة ليست مقصورة على فئة معينة، بل هي حق لكل مسلم يستند إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. أنت صاحب الشأن والأكثر إدراكاً لألمك، وهذا يجعلك الأقدر والحرص على رقية نفسك، وقد يكون تأثير قراءتك أقوى. وإذا رغبت في الدعم، يمكنك طلب العون من قريب أو صديق ممن لديهم علم وخبرة بالرقية الشرعية. المسألة جوهرها الإيمان بالله والأخذ بالأسباب المتاحة. ثق بأن العافية قريبة بإذن الله تعالى.
للأسف، لا توجد شهادة جامعية أو أكاديمية موحدة ومعترف بها دوليًا لـ "الراقي الشرعي" كمهنة منظمة في كثير من الدول، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. فالرقية الشرعية هي عمل يقوم به المسلم الصالح بالقرآن والسنة، وهي في الأصل عبادة وليست مهنة تتطلب شهادة أكاديمية بالمعنى المتعارف عليه.
ومع ذلك، هذا لا يعني أن الأمر فوضى. هناك معايير وضوابط شرعية يجب أن يلتزم بها الراقي، وهناك توجهات ومحاولات لتنظيم هذا المجال والحد من الدخلاء.
الاستقامة والصلاح والتقوى: هذا هو أهم وأول "مؤهل". يجب أن يكون الراقي معروفًا بالصلاح، والالتزام بتعاليم الإسلام، وحسن السيرة والسلوك. هذا يزرع الثقة في نفوس الناس ويجعله مؤهلاً للدعاء والرقية.
العلم الشرعي: يجب أن يكون الراقي على علم بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وأن يعرف ما يجوز في الرقية وما لا يجوز. يعني يعرف الآيات القرآنية والأدعية المأثورة الصحيحة، ويتجنب أي شيء فيه شرك أو شعوذة.
الخبرة والممارسة: الراقي الذي يمارس الرقية بانتظام وبشكل صحيح يكتسب خبرة تساعده على فهم الحالات والتعامل معها بحكمة.
السمعة الطيبة وثقة الناس: الراقي الموثوق به تنتشر سمعته الطيبة بين الناس الذين استفادوا منه، ويثقون في دينه وأمانته.
جهود التنظيم والتوجهات المستقبلية:
في بعض الدول أو الجهات الدينية، توجد محاولات لتنظيم ممارسة الرقية الشرعية للحد من الدجل والنصب، وقد تشمل هذه المحاولات:
دورات تدريبية: بعض الأكاديميات الشرعية أو المراكز الإسلامية قد تقدم دورات متخصصة في الرقية الشرعية، تعلم فيها أصول الرقية وضوابطها الشرعية. هذه الدورات قد تمنح "دبلوم" أو "شهادة اجتياز"، لكنها ليست شهادات أكاديمية معترف بها رسميًا كترخيص لممارسة مهنة.
تصاريح من جهات حكومية/دينية: في بعض الأحيان، قد تحاول وزارات الشؤون الإسلامية أو هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تنظيم عمل الرقاة من خلال وضع شروط أو إصدار تصاريح لمزاولة الرقية في مراكز معينة. الهدف من هذا هو مراقبة الممارسات والتأكد من شرعيتها. ولكن هذه التصاريح لا تعادل الشهادات الأكاديمية أو المهنية المتعارف عليها.
لجان مراقبة: في المملكة العربية السعودية، على سبيل المثال، توجد لجان تابعة لإمارات المناطق وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ووزارة الشؤون الإسلامية تقوم بمراقبة الرقاة وضبط المخالفات.
الخلاصة: لا توجد "شهادة" رسمية أو جامعية معتمدة بشكل واسع تمنح للراقي الشرعي. المؤهل الأساسي هو التقوى، والعلم الشرعي بالقرآن والسنة، والسمعة الحسنة، والالتزام بالضوابط الشرعية للرقية.
هل تبحث عن معلومات حول كيفية تمييز الراقي الشرعي الحقيقي عن المشعوذ، أم عن أي جانب آخر يتعلق بالمؤهلات؟
خاتمة:
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين، وأن يرفع عن الجميع كل بلاء وضر. تذكر أن الاعتماد على الله والتوكل عليه مع الأخذ بالأسباب الشرعية هو مفتاح الشفاء والعافية.
علامات الرقاة غير الشرعيين (الدجالين)
احذر بشدة من الأشخاص الذين يظهرون علامات مريبة، مثل:
* طلب مبالغ مالية كبيرة جدًا وغير معقولة.
* استخدام طلاسم، رموز غريبة، أو لغة غير مفهومة.
* طلب معلومات شخصية جدًا أو متعلقات خاصة.
* الادعاء بمعرفة الغيب أو المستقبل.
* مخالفة الضوابط الشرعية في التعامل بين الجنسين.
طلب النصح من أهل العلم الموثوقين
إذا كنت في حيرة أو شك بخصوص راقٍ معين، فلا تتردد في استشارة أهل العلم الشرعي المعروفين بالتقوى والعلم في جدة. يمكنهم تقديم النصح وإرشادك إلى من هم موثوقون.
كيف تختار راقياً شرعياً موثوقاً
اعلم أن بإمكانك القيام بالرقية الشرعية لنفسك، فهذه القدرة ليست مقصورة على فئة معينة، بل هي حق لكل مسلم يستند إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. أنت صاحب الشأن والأكثر إدراكاً لألمك، وهذا يجعلك الأقدر والحرص على رقية نفسك، وقد يكون تأثير قراءتك أقوى. وإذا رغبت في الدعم، يمكنك طلب العون من قريب أو صديق ممن لديهم علم وخبرة بالرقية الشرعية. المسألة جوهرها الإيمان بالله والأخذ بالأسباب المتاحة. ثق بأن العافية قريبة بإذن الله تعالى.
ما هي شهادة الراقي الشرعي
للأسف، لا توجد شهادة جامعية أو أكاديمية موحدة ومعترف بها دوليًا لـ "الراقي الشرعي" كمهنة منظمة في كثير من الدول، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. فالرقية الشرعية هي عمل يقوم به المسلم الصالح بالقرآن والسنة، وهي في الأصل عبادة وليست مهنة تتطلب شهادة أكاديمية بالمعنى المتعارف عليه.
ومع ذلك، هذا لا يعني أن الأمر فوضى. هناك معايير وضوابط شرعية يجب أن يلتزم بها الراقي، وهناك توجهات ومحاولات لتنظيم هذا المجال والحد من الدخلاء.
ما الذي يميّز "شهادة" الراقي الشرعي الحقيقي؟
بدلاً من الشهادة الورقية، يمكن اعتبار "شهادة" الراقي الشرعي الحقيقي هي:الاستقامة والصلاح والتقوى: هذا هو أهم وأول "مؤهل". يجب أن يكون الراقي معروفًا بالصلاح، والالتزام بتعاليم الإسلام، وحسن السيرة والسلوك. هذا يزرع الثقة في نفوس الناس ويجعله مؤهلاً للدعاء والرقية.
العلم الشرعي: يجب أن يكون الراقي على علم بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وأن يعرف ما يجوز في الرقية وما لا يجوز. يعني يعرف الآيات القرآنية والأدعية المأثورة الصحيحة، ويتجنب أي شيء فيه شرك أو شعوذة.
الخبرة والممارسة: الراقي الذي يمارس الرقية بانتظام وبشكل صحيح يكتسب خبرة تساعده على فهم الحالات والتعامل معها بحكمة.
السمعة الطيبة وثقة الناس: الراقي الموثوق به تنتشر سمعته الطيبة بين الناس الذين استفادوا منه، ويثقون في دينه وأمانته.
جهود التنظيم والتوجهات المستقبلية:
في بعض الدول أو الجهات الدينية، توجد محاولات لتنظيم ممارسة الرقية الشرعية للحد من الدجل والنصب، وقد تشمل هذه المحاولات:
دورات تدريبية: بعض الأكاديميات الشرعية أو المراكز الإسلامية قد تقدم دورات متخصصة في الرقية الشرعية، تعلم فيها أصول الرقية وضوابطها الشرعية. هذه الدورات قد تمنح "دبلوم" أو "شهادة اجتياز"، لكنها ليست شهادات أكاديمية معترف بها رسميًا كترخيص لممارسة مهنة.
تصاريح من جهات حكومية/دينية: في بعض الأحيان، قد تحاول وزارات الشؤون الإسلامية أو هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تنظيم عمل الرقاة من خلال وضع شروط أو إصدار تصاريح لمزاولة الرقية في مراكز معينة. الهدف من هذا هو مراقبة الممارسات والتأكد من شرعيتها. ولكن هذه التصاريح لا تعادل الشهادات الأكاديمية أو المهنية المتعارف عليها.
لجان مراقبة: في المملكة العربية السعودية، على سبيل المثال، توجد لجان تابعة لإمارات المناطق وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ووزارة الشؤون الإسلامية تقوم بمراقبة الرقاة وضبط المخالفات.
الخلاصة: لا توجد "شهادة" رسمية أو جامعية معتمدة بشكل واسع تمنح للراقي الشرعي. المؤهل الأساسي هو التقوى، والعلم الشرعي بالقرآن والسنة، والسمعة الحسنة، والالتزام بالضوابط الشرعية للرقية.
هل تبحث عن معلومات حول كيفية تمييز الراقي الشرعي الحقيقي عن المشعوذ، أم عن أي جانب آخر يتعلق بالمؤهلات؟
خاتمة:
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين، وأن يرفع عن الجميع كل بلاء وضر. تذكر أن الاعتماد على الله والتوكل عليه مع الأخذ بالأسباب الشرعية هو مفتاح الشفاء والعافية.