2.  تعمل الحجامة على تخفيف الألم

4. تعزيز المناعة

5. تخفيف التوتر والقلق

6. تحسين صحة البشرة

7. دعم الشفاء بعد الإصابات

صور فوائد الحجامة

نصائح قبل إجراء الحجامة

 أفضل وقت لعمل الحجامة

في السنة النبوية والأحاديث الشريفة:

• الأيام الفردية من النصف الثاني من الشهر القمري: يُستحب إجراء الحجامة في أيام 17، 19، و 21 من كل شهر هجري. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "من احتجم لسبع عشرة، أو تسع عشرة، أو إحدى وعشرين، كانت شفاء من كل داء".
• يومي الاثنين والثلاثاء والخميس: تعتبر من أفضل أيام الأسبوع للحجامة وفقًا للسنة النبوية.
• تجنب أيام الأربعاء والجمعة والسبت والأحد: نصحت بعض الأحاديث بتجنب الحجامة في هذه الأيام.
• الساعات الباكرة من الصباح: يُفضل القيام بالحجامة في الصباح الباكر قبل تناول الفطور، عندما يكون الجسم نشيطًا.

• النصف الثاني من الشهر القمري: ينصح بإجراء الحجامة في النصف الثاني من الشهر القمري، حيث يُعتقد أن الدم يكون في حالة هيجان أقل.
• الحاجة الطارئة: إذا كانت هناك حاجة طارئة للعلاج بالحجامة، فيمكن إجراؤها في أي وقت.
• الحالة الصحية الفردية: يجب مراعاة الحالة الصحية للفرد والتأكد من عدم وجود أي موانع لإجراء الحجامة في الوقت المحدد، ويفضل استشارة الطبيب.
• الحجامة الجافة والرطبة:
  • الحجامة الجافة: يفضل القيام بها في بداية اليوم للاستفادة من نشاط الجسم.
  • الحجامة الرطبة: يفضل القيام بها في نهاية اليوم لتوفير الراحة بعد الجلسة.

أفضل الأوقات للحجامة :

• الأيام: 17، 19، 21 من الشهر الهجري.
• أيام الأسبوع: الاثنين، الثلاثاء، الخميس.
• الوقت: الصباح الباكر على معدة فارغة.

ماهي أضرار عمل حجامة

آثار جانبية شائعة ومؤقتة:

• تظهر كدمات وتغير في لون الجلد: تعتبر الكدمات علامة شائعة بعد الحجامة الرطبة والجافة، وتظهر في مناطق وضع الكؤوس. قد يتغير لون الجلد إلى الأحمر أو الأرجواني أو الأزرق الداكن، وعادة ما تختفي هذه الكدمات في غضون أيام قليلة إلى أسبوعين.

• ألم أو انزعاج خفيف: قد يشعر البعض بألم خفيف أو انزعاج في مناطق الحجامة مباشرة بعد الجلسة، يشبه ألم العضلات الطفيف.

• دوار أو دوخة: قد يشعر بعض الأشخاص بدوار أو دوخة خفيفة بعد الحجامة، خاصة إذا كانت الجلسة طويلة أو إذا كانوا حساسين.

• تعرق: قد يحدث تعرق طفيف أثناء أو بعد الحجامة.

• غثيان: في حالات نادرة، قد يشعر البعض بالغثيان.

• تعب أو إرهاق: قد يشعر بعض الأشخاص بتعب أو إرهاق خفيف بعد الحجامة، حيث يحتاج الجسم إلى بعض الوقت للتعافي.

مخاطر أقل شيوعًا ولكنها محتملة

• العدوى: إذا لم يتم اتباع إجراءات التعقيم المناسبة للأدوات والجلد، فقد تحدث عدوى بكتيرية أو فطرية في مناطق الجروح الصغيرة الناتجة عن الحجامة الرطبة.

• تندب أو تشوه الجلد: في حالات نادرة، قد تحدث ندبات أو تغير دائم في لون الجلد في مناطق الحجامة.

• فقر الدم (Anemia): إذا تم سحب كميات كبيرة من الدم بشكل متكرر أو غير مراقب في الحجامة الرطبة، فقد يزيد ذلك من خطر الإصابة بفقر الدم.

• تفاقم بعض الحالات الجلدية: قد تؤدي الحجامة إلى تفاقم بعض الحالات الجلدية الموجودة مثل الإكزيما أو الصدفية في مناطق العلاج.

• ردود فعل تحسسية: قد يحدث رد فعل تحسسي تجاه المواد المستخدمة في الحجامة مثل الكؤوس أو المطهرات.

• تلف الأعصاب أو الأوعية الدموية: نادرًا ما يحدث تلف للأعصاب أو الأوعية الدموية إذا تم تطبيق الكؤوس بقوة مفرطة أو في مناطق حساسة.

• اختيار معالج حجامة مؤهل ومرخص: التأكد من أن المعالج لديه التدريب والخبرة الكافية ويتبع إجراءات التعقيم الصحيحة.

• التأكد من تعقيم الأدوات: يجب استخدام أدوات معقمة للاستخدام مرة واحدة أو تعقيمها بشكل صحيح بين المرضى.

• إخبار المعالج عن أي ظروف صحية أو أدوية تتناولها: هذا يساعد المعالج على تقييم المخاطر المحتملة واتخاذ الاحتياطات اللازمة.

• اتباع تعليمات ما بعد الحجامة: تتضمن هذه التعليمات الحفاظ على نظافة المنطقة المعالجة وتجنب الأنشطة المجهدة.

• استشارة الطبيب قبل إجراء الحجامة: خاصة إذا كنت تعاني من أي حالة صحية مزمنة أو تتناول أدوية.

• باختصار، الحجامة تعتبر آمنة بشكل عام عندما يتم إجراؤها بشكل صحيح بواسطة متخصص مؤهل وفي ظروف معقمة. ومع ذلك، من المهم أن تكون على دراية بالآثار الجانبية والمخاطر المحتملة وأن تتخذ الاحتياطات اللازمة لتقليلها.

الخاتمة عن فوائد الحجامة للجسم