أخر الاخبار

موضوع كامل عن فوائد الزنجبيل ، ما هي فائدة نبتة الزنجبيل - Ginger

 
الكثير من الناس تسأل عن فوائد الزنجبيل سوف اضع لكم جميع الفوائد في الزنجبيل بالترتيب . 

الزنجبيل Ginger ، القيمة الغذائية للزنجبيل ، فوائد الزنجبيل ، فوائد الزنجبيل لمرض السكري ، فوائد الزنجبيل للحساسية ، فوائد الزنجبيل للقلب ، فوائد الزنجبيل لضغط الدم ، فوائد الزنجبيل للكلى،فوائد الزنجبيل للأعصاب والذاكرة،فوائد الزنجبيل للسعال ، فوائد نبتة الزنجبيل للحساسية،الزنجبيل للأطفال ،نبات الزنجبيل للحيض ، دراسات حول فوائد الزنجبيل ، أضرار للزنجبيل،درجة الأمان استخدام الزنجبيل 5.2 احتياطات لاستخدام الزنجبيل 6 هل يساعد الزنجبيل على حرق الدهون 7 منتجات الزنجبيل 7.1 زيت الزنجبيل 7. 2 خل الزنجبيل 7.3 مربى الزنجبيل 8 كيفية استخدام الزنجبيل 9
فوائد شرب الزنجبيل 

فوائد الزنجبيل والقرفة
فوائد الزنجبيل للمرأة
فوائد الزنجبيل للقلب
فوائد الزنجبيل للمناعة
فوائد الزنجبيل الأخضر
فوائد الزنجبيل للرجل
أضرار الزنجبيل
فوائد الزنجبيل للمعدة

القيمة الغذائية للزنجبيل


هل تعلم أن الزنجبيل يحتوي على مجموعةٍ مُتنوّعةٍ من العناصر الغذائيّة، سواء كان طازجاً، أو مُجفّفاً ومسحوقاً؛ ويُبيّن الجدول الآتي محتوى هذه العناصر في 100 غرامٍ من الزنجبيل بنوعيه .
العنصر الغذائي الزنجبيل الطازج
الزنجبيل المجفف الماء (مليلتر) 78.89 9.94
السعرات الحرارية 80 335
البروتين (غرام) 1.82 8.98
الدهون (غرام) 0.75 4.24
الكربوهيدرات (غرام) 17.77 71.62
الألياف الغذائية (غرام) 2 14.1
الكالسيوم (مليغرام) 16 114
الحديد (مليغرام) 0.6 19.8
المغنيسيوم (مليغرام) 43 214
الفسفور (مليغرام) 34 168
البوتاسيوم (مليغرام) 415 1320
الصوديوم (مليغرام) 13 27
الزنك (مليغرام) 0.34 3.64
النحاس (مليغرام) 0.226 0.48
المنغنيز (مليغرام) 0.229 33.3
السيلينيوم (ميكروغرام) 0.7 55.8
فيتامين ج (مليغرام) 5 0.7
فيتامين ب1 (مليغرام) 0.025 0.046
فيتامين ب2 (مليغرام) 0.034 0.17
فيتامين ب3 (مليغرام) 0.75 9.62
فيتامين ب5 (مليغرام) 0.203 0.477
فيتامين ب6 (مليغرام) 0.16 0.626
الفولات (ميكروغرام) 11 13
فيتامين أ (وحدة دولية) 0 30
فيتامين ھـ (مليغرام) 0.26 0 
فيتامين ك (ميكروغرام)

فوائد الزنجبيل


فوائد الزنجبيل حسب درجة الفعالية احتمالية فعاليته Possibly Effective تخفيف الغثيان والتقيؤ: إذ أشار تحليلٌ شموليٌ نُشر في مجلة The American Journal of Obstetrics and Gynecology عام 2006، إلى احتمالية فعالية الزنجبيل في تخفيف التقيؤ والغثيان الذي قد يحدث بعد العمليات الجراحية،[٦] وبناءً على دراسة نُشرت في مجلة Pediatric Blood & Cancer عام 2010، يمكن للزنجبيل أن يُقلّل من حدة التقيؤ والغثيان الذي يُصاحب العلاج الكيميائي للسرطان، وذلك إلى جانب العلاجات الموصوفة.[٧][٨] تقليل الدوار: نُشرت دراسة صغيرة في مجلة ORL، أظهرت أنَّه من الممكن للزنجبيل أن يُقلل من حدوث الدوار (بالإنجليزية: Vertigo) بشكلٍ ملحوظ، إذ أُجريَت الدراسة على مجموعةٍ من الأصحاء بعد إحداث الدوار لديهم بواسطة تعريضهم لأحد فحوصات الجهاز الدهليزي الذي يُسمّى بالاخْتِبار الحَرورِيّ (بالإنجليزية: Caloric Stimulation of The Vestibular System).[٩] وعلى الرغم من ذلك من المحتمل عدم فعالية الزنجبيل في التخفيف من دوار الحركة (بالإنجليزية: Motion Sickness)؛ حيث أشارت بعض الأبحاث إلى أنَّ استهلاك الزنجبيل قبل 4 ساعاتٍ من السفر كحدٍ أعلى، لا يُقلل من الإصابة بدوار الحركة، وإنّما يُمكن أن يؤدي إلى شعورهم بالتحسن نتيجة استخدامه، بينما أظهرت دراسة واحدة أنَّه من الممكن للزنجبيل أن يؤثر في التقليل من دوار الحركة، واضطرابات المعدة المرتبطة به.[١٠] تقليل بعض أعراض الفصال العظمي: يُمكن للزنجبيل أن يؤثر بشكلٍ إيجابيٍ في مرض الفصال العظميّ (بالإنجليزية: Osteoarthritis)، إذ أُجريَت دراسة نُشرت في مجلة Arthritis & Rheumatology عام 2001، على مجموعة من الأشخاص الذين يُعانون من آلام الركبة بدرجة متوسطة إلى شديدة، وأظهرت النتيجة احتماليّة فعاليّة الجُرعات المركّزة من مُستخلَص الزنجبيل في تخفيف الآلام أثناء الوقوف أو المشي وتقليل الأعراض بشكل ملحوظ، فيما اقتصرت الآثار الجانبية على الشعور بعدم الارتياح في البطن بدرجةٍ خفيفة،[١١] بالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسة أولية نُشرت في مجلة Natural Product Research عام 2016؛ احتمالية فعاليّة مُكمّلات الزنجبيل ونوع آخر من الأعشاب في تقليل التهابات الركبة وآلامها، عند استهلاكها مدة 30 يوماً.

فوائد الزنجبيل للسكري


تُعدّ علاقة الزنجبيل بالسكري من المواضيع الحديثة نسبياً في نطاق الدراسات الطبية، ولكن قد يمتلك الزنجبيل بعض الخصائص الفعّالة المضادة للسكري، إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة Iranian Journal of Pharmaceutical Research عام 2015، أنّ تناول الأشخاص المصابين بالسكري من النوع الثاني للزنجبيل يومياً مدة 12 أسبوعاً، قلل من مستويات سكر الدم الصيامي، ومستويات اختبار خضاب الدم السكري (بالإنجليزية: HbA1c) لديهم،[٢٢][٨] ولكن قد يحتاج الطبيب إلى تعديل جرعات أدوية السكري لمنع تعارضها مع الزنجبيل، إذ يُمكن له أن يرفع من مستوى الإنسولين، ويُخفض مستوى السكر في الدم.

فوائد الزنجبيل للحساسية

يُعدّ الزنجبيل أحد الطرق الطبيعية التي يُمكن استخدامها لتخفيف مظاهر الحساسية الموسمية، والتهاب الجيوب الأنفية، إذ أظهرت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة International Immunopharmacology عام 2008 أنّه يمكن للزنجبيل تعديل الاستجابة المناعية للالتهابات المرتبطة بالربو التحسسي، ممّا قد يجعله أحد الطرق الممكنة للتخفيف من هذه المشكلة،[٢٤] وبالإضافة إلى ذلك؛ فإنّ تناول الزنجبيل أو إضافته إلى الطعام يُعدّ طريقة صحية وآمنة للاستفادة من خصائصه المضادة للالتهابات، ولكن يجب استهلاك مُكمّلات الزنجبيل بحذر، إذ إنَّها قد تتعارض مع بعض الأدوية، أو قد تؤدي إلى حدوث عدة آثار جانبية.

فوائد الزنجبيل للقلب


يُمكن للزنجبيل أن يُساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، إذ إنَّه قد يُقلّل من ضغط الدم، والكوليسترول، ويُخفّف من حرقة الفؤاد (بالإنجليزية: Heartburn)، كما قد يقلل من حدوث النوبات القلبية، ويُحسّن من الدورة الدموية،[٢٦] إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة International Journal of Cardiology عام 2009، أنّ الزنجبيل يمتلك تأثيراً مضاداً للأكسدة والالتهابات، ومضاداً لتكدّس الصفائح الدموية (بالإنجليزية: Anti-Platelet)، إلّا أنّ معظم هذه الدراسات اقتصرت على التجارب الحيوانية، والمخبرية، لذا هناك حاجة للمزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير في لدى الإنسان.

فوائد الزنجبيل لضغط الدم


يُعدّ الزنجبيل أحد أنواع النباتات التي قد تُساعد على خفض ضغط الدم، إذ أشارت دراسة أولية نُشرت في مجلة Nutrition عام 2017، إلى أنَّ الاستهلاك اليومي للزنجبيل مرتبطٌ بتقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم،[٢٨][١٧] كما أظهرت دراسة صغيرة نُشرت في مجلة Journal of Cardiovascular Pharmacology عام 2005، أنَّه من الممكن لمستخلص الزنجبيل الخام أن يُخفض ضغط الدم الشريانيّ لدى مجموعة الفئران التي أجريت عليهم التجربة، واعتمد هذا الانخفاض على جرعةٍ مقدارها 0.3 إلى 3 مليغرام لكل كيلوغرام.

فوائد الزنجبيل للكلى

تقول إحدى الدراسات المخبرية التي نُشرت في مجلة The Scientific World Journal عام 2012، إلى أنَّه من الممكن لمستخلص الزنجبيل أن يُحسّن من وظائف الكلى، ويُقلل من الجذور الحرة، كما انَّه قد يُساعد على تثبيط مرسلات الالتهابات، وإعادة البنية النسيجية المرضية للكلى إلى حالتها الطبيعية، وبالتالي تحسين حالة القصور الكلوي الناتج عن مركب رباعي كلوريد الكربون CCl4.

فوائد الزنجبيل للأعصاب والذاكرة

قالت بعض الدراسات التي أُجريَت على الحيوانات أنّه يُمكن للزنجبيل أن يُساعد على تثبيط الاستجابات الالتهابية التي تحدث في الدماغ، بفضل ما يحتويه من كيميائيات نباتية، ومضاداتٍ للأكسدة، ويُمكن لهذه الالتهابات وخاصة المزمنة منها، ومع وجود الإجهاد التأكسدي (بالإنجليزية: Oxidative Stress)، أن تُسرّع من عملية الشيخوخة، كما يُعتقد بأنّها إحدى عوامل حدوث القصور المعرفي المرتبط بتقدم العمر، والإصابة بمرض ألزهايمر، وبالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Evidence-based Complementary and Alternative Medicine عام 2012، أنَّ مستخلص الزنجبيل يُمكن أن يُحسّن إمكانيات العمليات المعرفية، والانتباه، بالإضافة إلى تحسين الذاكرة، والوقت اللازم لإحداث ردة فعل (بالإنجليزية: Reaction Time)، لدى النساء اللواتي في منتصف العمر، ودون أن يسبب آثاراً جانبيّة لهنّ.

فوائد الزنجبيل للكحة


تعتبر الكحة الجافّة من أكثر المشاكل إيلاماً، وإزعاجاً، وقد يكون من الصعب التخلّص منها،[٣٥] وقد أشارت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة American Journal of Respiratory Cell and Molecular Biology عام 2013، إلى أنَّ جذور الزنجبيل تحتوي على مركبات مُعيّنة، يمكن أن ترخي العضلات التي تُضيّق المجرى التنفسي،[٣٦][٣٧] وبالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت مجموعة من الأدلة أنّه يمكن للزنجبيل أن يُساعد كذلك على تخفيف التهيّج الذي قد تُسبّبه الكحة في الحلق، والمجرى التنفسي، وذلك لامتلاكه خصائص مضادة للالتهابات، والأكسدة.

فوائد الزنجبيل للحامل والمرضع

الزنجبيل الحامل يُعدّ الزنجبيل من النباتات التي قد تؤثر في غثيان الصباح الذي قد تتعرّض له المرأة أثناء فترة الحمل، ووفقاً لما أظهرته مراجعةٌ منهجيّةٌ نُشرت في مجلة Nutrition Journal عام 2014، وتضمنت المراجعة 1278 مشارِكة من النساء الحوامل من 12 دراسة مختلفة، فإنَّه يمكن للزنجبيل أن يُقلّل من أعراض الغثيان بشكل ملحوظ، إلّا أنّه لم يؤثر في نوبات التقيؤ لديهن.[٣٩][٨] كما لوحظ أنّه قد يؤثر بشكل أبطأ، أو أقلّ كفاءة، بالمقارنة ببعض الأدوية المُستخدمة لهذا الغرض، ويجب التنبيه إلى أهميّة تجنّب استخدام أيّ أدوية، أو أعشاب قبل استشارة الطبيب وخاصة أثناء فترة الحمل.

هو من النباتات التي تتبع فصيلة الزنجبيليات، والتي تعيش في المناطق الدّافئة، والجزء الفعّال منه هو الرَّيزومات، والتي تنمو أسفل التّربة. الزَّنجبيل من النباتات المُفيدةِ جداً، والتي قد ذُكرت في القرآن الكريم، ويَتَميز بِطعمه اللاذع، ولونه السنجابي، ويحتوي على العديد من الزِّيوت الطَيارة، والعديد من الفيتامينات، والعناصر والمواد المهمة. تنتشر زراعة الزّنجبيل في العديد من دول العالم، مِثل: الهند الشّرقية، والصين، وسيريلانكا، والفلبين، والباكستان، والمكسيك، وجامايكا، ويتم استخدام الزّنجبيل في التوابل، ويدخل كإضافةٍ للعديد من أصناف الطّعام، والقهوة، والحلوى، والمشروبات، ويُستخدم أحياناً كمنقوعِ شاي الزّنجبيل، وهو مفيدٌ جداً في علاج العديد من الأمراض. أنواع الزّنجبيل الزّنجبيلُ البلدي. الزّنجبيلُ الجامايكي. الزّنجبيلُ الشامي. الزّنجبيلُ الفارسي.


الزنجبيل للأطفال 

يُنصَح بعدم إعطاء الزنجبيل للأطفال الذين تقل أعمارهم عن السنتين، أمّا بالنسبة للمراهقات فيُعدّ تناوله آمناً في بداية فترة الدورة الشهرية، ولكن مدة 4 أيام كحدٍ أعلى.

الزنجبيل للدورة الشهرية 

احتمالية فعاليته Possibly Effective تقليل الآلام المصاحبة للدورة الشهرية: يُمكن للزنجبيل أن يُقلل من آلام الدورة الشهرية بفعالية، إذ أظهرت دراسة نُشرت في مجلة The Journal of Alternative and Complementary Medicine عام 2009، أنَّ إعطاء مجموعة من النساء ما مقداره 250 مليغراماً من كبسولات الزنجبيل 4 مرات يومياً، يُمكن أن يُقلل من هذه الآلام، ما يُعادل تأثير الجرعة ذاتها من دواء حمض الميفيناميك (بالإنجليزية: Mefenamic acid)، أو جرعة 400 مليغرامٍ من الآيبوبروفين 4 مرات يومياً،] كما اقترحت مراجعة منهجية تضم 6 دراسات، نُشرت في مجلة Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2016، أنَّه من الممكن للزنجبيل أن يُساعد على تقليل عسر الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhea)، أو ما يُعرف بآلام الدورة الشهرية، أثناء الدورة الشهرية، أو قبلها.

أضرار الزنجبيل 

درجة أمان استخدام الزنجبيل يُعدّ تناول الزنجبيل بكمية معتدلة عن طريق الفم غالباً آمناً، إلا أنّه قد يُسبب عدداً من الآثار الجانبية الخفيفة في بعض الأحيان، كالإصابة بالإسهال، أو حرقة المعدة، أو الشعور بعدم الارتياح في المعدة.[١٦] محاذير استخدام الزنجبيل يوجد بعض الحالات التي يجب عليها الحذر عند استخدام الزنجبيل، ومنها ما يأتي:[٢٠] مرضى السكري: يمكن أن يُقلل تناول الزنجبيل من مستويات السكر لدى مرضى السكري، كما يقد يرفع مستوى الإنسولين، ولذلك ينصح باستشارة الطبيب قبل تناوله. الاضطرابات النزفيّة: يمكن أن يزيد تناول الزنجبيل في بعض الأحيان من خطر التعرض للنزيف. أمراض القلب: يمكن للجرعات العالية من الزنجبيل أن تفاقم من بعض حالات أمراض القلب. الأطفال: يُنصح بعدم إعطاء الزنجبيل للأطفال الذين تقل أعمارهم عن العامَين كما ذُكر سابقاً.[٤٢] التداخلات الدوائية: يُعدّ الزنجبيل من المواد الغذائية التي قد تتداخل مع عدد من الأدوية المهمّة، مثل: أدوية تميّع الدم، أو مضادات التخثّر، مثل فينوبروكومون (بالإنجليزية: Phenprocoumon)، والوارفارين، إذ إنَّ الزنجبيل يُبطئ عملية تخثّر الدم، لذا فإنَّ استهلاكه إلى جانب هذه الأدوية يُمكن أن يزيد خطر التعرّض للنزيف، وبالإضافة إلى ذلك فإنَّ الزنجبيل قد يُخفّض سكر الدم، لذا استهلاكه إلى جانب الأدوية المستخدمة لمرض السكري، ممكن أن يؤدي إلى انخفاضٍ شديدٍ في مستويات السكر في الدم.

الزّنجبيل

فيديو أنواع الزنجبيل .


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-