حقيقة خبر جريمة القتل التي قام بها الامير فيصل بن عبدالرحمن والشاعر تركي الميزاني بحق الشلاحي
( قصة جريمة القتل التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز و الشاعر تركي الميزاني واخوياه للمواطن السعودي )
(١) قبل عيد الاضحى بعدة أيام اتصل تركي الميزاني على المتوفي الشلاحي وقال لة الامير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز يبيك في قصرة بالرياض
(٢) المتوفي الشلاحي ذهب للامير ولكن قبل الذهاب أبلغ زوجتة باتصال تركي
(٣) وصل المتوفي الشلاحي القصر بعد صلاة العشاء وعند قرابة الفجر اتصلت زوجتة علية واتضح جوالة مغلق
(٤) في نفس الليلة تم خنق المتوفي الشلاحي الى ان فارق الحياة وقام خوياء الامير بالتجول بالجثة بالسيارة لا يعلمون مايفعلون
(٥) وعند قرابة الفجر ذهبوا بالجثة لاحدى المستشفيات الخاصة بالرياض على ان الوفاة طبيعية
(٦) تم دفع للدكتور مبلغ وقدرة لاخفاء الحقيقة ووضع سبب الوفاة سكتة قلبية وبالفعل تم ذلك
(٧) تم ابلاغ ذوية وجماعتة بوفاة الشلاحي وفاة طبيعية وتم دفنة في مقبرة الرياض وتم استقبال المعزين في منزل اخوان المتوفي
(٨) كان الامير فيصل بن عبدالرحمن والشاعر تركي الميزاني والخوياء متواجدين في اول يوم العزاء وكان الخوف واضح عليهم والارتباك
(٩) في ثاني يوم للعزاء قبضت قوات أمن الدولة على الدكتور الذي زور تقرير الوفاة في مطار الملك خالد الدولي حيث كان ينوي الهروب خارج البلاد وتم استجوابة وتصديق اقوالة
(١٠) وفي نفس اليوم قامت كتيبة من ( السيف الاجرب ) التابعة للحرس الملكي بالقبض على الامير فيصل بن عبدالرحمن بالثمامة وتم تصوير عملية القبض بمقطع فيديو
(١١) وكذلك تم القبض على تركي الميزاني وبقية خوياء الامير وتم توثيق عملية القبض بمقطع فيديو كذلك
(١٢) وفي اليوم الثالث من العزاء استدعت أمن الدولة شقيق المتوفي الشلاحي وأبلغتة ان الوفاة جنائية وليست طبيعية وسوف يتم اخراج الجثة لتشريحها وبالفعل تم ذلك
(١٣) تم انتشال الجثة واتضح ان المتوفي توفي بسبب خنقة الى ان فارق الحياة
(١٤) تمت احالة الجميع الى النيابة العامة ومن ثم السجن العام وسوف يصدر بيان بكامل التفاصيلض
( قصة جريمة القتل التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز و الشاعر تركي الميزاني واخوياه للمواطن السعودي )
(١) قبل عيد الاضحى بعدة أيام اتصل تركي الميزاني على المتوفي الشلاحي وقال لة الامير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز يبيك في قصرة بالرياض
(٢) المتوفي الشلاحي ذهب للامير ولكن قبل الذهاب أبلغ زوجتة باتصال تركي
(٣) وصل المتوفي الشلاحي القصر بعد صلاة العشاء وعند قرابة الفجر اتصلت زوجتة علية واتضح جوالة مغلق
(٤) في نفس الليلة تم خنق المتوفي الشلاحي الى ان فارق الحياة وقام خوياء الامير بالتجول بالجثة بالسيارة لا يعلمون مايفعلون
(٥) وعند قرابة الفجر ذهبوا بالجثة لاحدى المستشفيات الخاصة بالرياض على ان الوفاة طبيعية
(٦) تم دفع للدكتور مبلغ وقدرة لاخفاء الحقيقة ووضع سبب الوفاة سكتة قلبية وبالفعل تم ذلك
(٧) تم ابلاغ ذوية وجماعتة بوفاة الشلاحي وفاة طبيعية وتم دفنة في مقبرة الرياض وتم استقبال المعزين في منزل اخوان المتوفي
(٨) كان الامير فيصل بن عبدالرحمن والشاعر تركي الميزاني والخوياء متواجدين في اول يوم العزاء وكان الخوف واضح عليهم والارتباك
(٩) في ثاني يوم للعزاء قبضت قوات أمن الدولة على الدكتور الذي زور تقرير الوفاة في مطار الملك خالد الدولي حيث كان ينوي الهروب خارج البلاد وتم استجوابة وتصديق اقوالة
(١٠) وفي نفس اليوم قامت كتيبة من ( السيف الاجرب ) التابعة للحرس الملكي بالقبض على الامير فيصل بن عبدالرحمن بالثمامة وتم تصوير عملية القبض بمقطع فيديو
(١١) وكذلك تم القبض على تركي الميزاني وبقية خوياء الامير وتم توثيق عملية القبض بمقطع فيديو كذلك
(١٢) وفي اليوم الثالث من العزاء استدعت أمن الدولة شقيق المتوفي الشلاحي وأبلغتة ان الوفاة جنائية وليست طبيعية وسوف يتم اخراج الجثة لتشريحها وبالفعل تم ذلك
(١٣) تم انتشال الجثة واتضح ان المتوفي توفي بسبب خنقة الى ان فارق الحياة
(١٤) تمت احالة الجميع الى النيابة العامة ومن ثم السجن العام وسوف يصدر بيان بكامل التفاصيلض