خامنئي يقول البحرين محافظة مقتطعة من إيران ويجب ضمّها - iran_bahrain
خامنئي يقول البحرين محافظة مقتطعة من إيران ويجب ضمّها
دعا أحد قياديي الحرس الثوري الإيراني الجنرال سعيد قاسمي، قائد ميليشيات “أنصار حزب الله” وهي من جماعات الضغط المرتبطة بالمرشد الايراني علي خامنئي، إلى احتلال البحرين وضمها إلى إيران، زاعماً أن “البحرين محافظة إيرانية مقتطعة”.
ووفقاً لوكالة “تسنيم” التابعة للحرس الثوري، كان قاسمي وهو من قادة الحرب الإيرانية – العراقية، يتحدث في ملتقى بمدينة بوشهر، على ضفاف الخليج العربي، وقال إن “البحرين يجب أن تعود إلى إيران وأن تصبح جزءا من محافظة بوشهر”.
وزعم قاسمي وهو من مقربي الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، أن “البحرين تم اقتطاعها من إيران بسبب الاستعمار”، مضيفًا أن “إيران ستبذل جهودها لإعادة البحرين إلى الخريطة الإيرانية” على حد قوله.
وليست هذه المرة الأولى التي يطالب فيها مسؤولون إيرانيون بضم البحرين، وذلك في إطار السياسات التوسعية التي يمارسها النظام الطائفي في إيران، ضاربا عرض الحائط بكل القوانين والأعراف الدولية التي تدعو إلى احترام استقلال وسيادة الدول والالتزام بمبدأ حسن الجوار وعدم التدخل في شؤون البلدان الأخرى.
وكانت أصوات عديدة صدرت من مجلس الشورى الإيراني وشخصيات سياسية وعسكرية عديدة في طهران خلال السنوات الماضية، تدعو لاحتلال هذه المملكة العربية الخليجية والتي ضبطت هذه السنوات خلايا مسلحة عديدة مدعومة من طهران لزعزعة الأمن والاستقرار فيها.
خامنئي يقول البحرين محافظة مقتطعة من إيران ويجب ضمّها
دعا أحد قياديي الحرس الثوري الإيراني الجنرال سعيد قاسمي، قائد ميليشيات “أنصار حزب الله” وهي من جماعات الضغط المرتبطة بالمرشد الايراني علي خامنئي، إلى احتلال البحرين وضمها إلى إيران، زاعماً أن “البحرين محافظة إيرانية مقتطعة”.
ووفقاً لوكالة “تسنيم” التابعة للحرس الثوري، كان قاسمي وهو من قادة الحرب الإيرانية – العراقية، يتحدث في ملتقى بمدينة بوشهر، على ضفاف الخليج العربي، وقال إن “البحرين يجب أن تعود إلى إيران وأن تصبح جزءا من محافظة بوشهر”.
وزعم قاسمي وهو من مقربي الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، أن “البحرين تم اقتطاعها من إيران بسبب الاستعمار”، مضيفًا أن “إيران ستبذل جهودها لإعادة البحرين إلى الخريطة الإيرانية” على حد قوله.
وليست هذه المرة الأولى التي يطالب فيها مسؤولون إيرانيون بضم البحرين، وذلك في إطار السياسات التوسعية التي يمارسها النظام الطائفي في إيران، ضاربا عرض الحائط بكل القوانين والأعراف الدولية التي تدعو إلى احترام استقلال وسيادة الدول والالتزام بمبدأ حسن الجوار وعدم التدخل في شؤون البلدان الأخرى.
وكانت أصوات عديدة صدرت من مجلس الشورى الإيراني وشخصيات سياسية وعسكرية عديدة في طهران خلال السنوات الماضية، تدعو لاحتلال هذه المملكة العربية الخليجية والتي ضبطت هذه السنوات خلايا مسلحة عديدة مدعومة من طهران لزعزعة الأمن والاستقرار فيها.