أخر الاخبار

ابيات شعرية عن الام ، شعر عن الأم ، قصائد عن الام

بقلمي عن الام ، شعر للام ، ، أبيات عن الأم ، قصيده للام ، قصايد عن الام





شعر عن الأم



يسرنا أن نقدم لكم أبيات شعر عن الأم و قصائد تتغنى بحب الأم و قلب الأم . و مما لا يخفى عليكم أن الأم هي أكثر شخص يحبك و يضحي من أجلك لذلك ما فتأ الشعراء يبدعون قصائد و أشعار عن الام .

وأعطِ أباكَ النصفَ حياً وميتاً . . . . وَفَضَّل عليه من كرامِتها الأُما
أَقَلَّكَ خِفّاً إذا أَقَلَّتْكَ مُثْقلاً . . . . وأرضعَتِ الحَوْلَين واحْتلمت تما
وَألْقتكَ عَن جُهْدٍ وألقاكَ لذةً . . . . وضَمَّتْ وشَمَّتْ مثلما ضَمَّ أو شَمّا


لا تشتمنَّ امرأً في أن تكون له . . . . أمٌ من الرومِ أو سوداْ عجماءُ
فإِنما أمهاتُ الناسِ أوعيةٌ . . . . مستودعاتٌ وللأحساب آباءُ
ورب واضحةٍ ليستْ بمنجيةٍ . . . . وربما أنجبتْ للفحلِ سوداءُ

أرى أمَّ صخرٍ ما تجفُّ دموعُها . . . . وملَّتْ سُليمى مَضْجعي ومكاني
فأّيُّ امرئٍ ساوى بأمٍ حليلةً . . . . فلا عاشَ إِلا في شقاً وهوانِ

أَغرى امرؤٌ يوماً غلاماً جاهلاً . . . . بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ
قال ائتني بفؤادِ أُمِّكَ يا فتى . . . . ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ
فمضى وأَغمدَ خنجراً في صدرِها . . . . والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ
لكنهُ من فرطِ دهشتهِ هوى . . . . فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ
ناداهُ قلبُ الأمِّ وهو معفرٌ . . . . ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ
فكأَنَّ هذا الصوتَ رغمَ حُنُوِّهِ . . . . غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ
فاستسلَّ خِنْجَرَه ليطعنَ نفسهُ . . . . طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ
ناداهُ قلبُ الأمِّ كفَّ يداً ولا . . . . تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ

أوجـب الـواجبـات إكرام أمـي . . . . إن أمـــي أحــق بـالإكـرام
حملتني ثقلاً ومن بعد حملي . . . . أرضعتني إلى أوان فطامي
ورعتني في ظلمة الليل حتى . . . . تركت نومها لأجل منامي
إن أمي هي التي خلقتني . . . . بعد ربي فصرت بعض الأنام
فلها الحمد بعد حمدي إلهي . . . . ولها الشكر في مدى الأيام
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وأرضه . . . . فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ

خبز أمي 
و قهوة أمي
و لمسة أمي
و تكبر في الطفولة
يوما على صدر يوم
و أعشق عمري لأني
إذا متّ،
أخجل من دمع أمي! 
خذيني ،إذا عدت يوما
وشاحا لهدبك
و غطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
و شدّي وثاقي.. 
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك.. 
عساي أصير إلها
إلها أصير.. 
إذا ما لمست قرارة قلبك! 
ضعيني، إذا ما رجعت
وقودا بتنور نارك.. 
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت ،فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع.. 
لعشّ انتظارك!

زُر والِديكَ وقِف على قبريهما . . . . فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما 
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا . . . . زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما . . . . مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما 
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا . . . . دمعيهما أسفًا على خدّيهما 
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً . . . . بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما 
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا . . . . تحت الثرى وسكنتَ في داريهما 
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ . . . . حتمًا كما لحِقا هما أبويهما 
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما . . . . ندِما هما ندمًا على فعليهما 
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا . . . . وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما 
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما . . . . تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما 
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها . . . . فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما

وما صِلٌّ تُرافقُه المنايا . . . . ويجري السمُّ قتالاً بفيهِ
بأقبحَ من عُقوقٍ لا يراعي . . . . كرامةَ أمهِ ورضى أبيهِ


العيُ ماضٍ فأكرمْ والديكَ به . . . . والأُمُّ أولى بإِكرامٍ وإِحسانِ
وحسبُها الحملُ والإِرضاع تُدمِنه . . . . أمران بالفضلِ نالا كلَّ إِنسانِ

الأمُّ مدرسةٌ إِذا أعدَدْتَها . . . . أعددْتَ شعباً طيبَ الأعراقِ
الأمُّ روضٌ إِن تعهَدَه الحيا . . . . بالرِّيِّ أورقَ أيما إِيراقِ
الأمُّ أستاذُ الأساتذةِ الألى . . . . شغلتْ مآثرهم مدى الآفاقِ
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-