بقلمي عن الام ، شعر للام ، ، أبيات عن الأم ، قصيده للام ، قصايد عن الام
شعر عن الأم
يسرنا أن نقدم لكم أبيات شعر عن الأم و قصائد تتغنى بحب الأم و قلب الأم . و مما لا يخفى عليكم أن الأم هي أكثر شخص يحبك و يضحي من أجلك لذلك ما فتأ الشعراء يبدعون قصائد و أشعار عن الام .
المعري
وأعطِ أباكَ النصفَ حياً وميتاً . . . . وَفَضَّل عليه من كرامِتها الأُماأَقَلَّكَ خِفّاً إذا أَقَلَّتْكَ مُثْقلاً . . . . وأرضعَتِ الحَوْلَين واحْتلمت تماوَألْقتكَ عَن جُهْدٍ وألقاكَ لذةً . . . . وضَمَّتْ وشَمَّتْ مثلما ضَمَّ أو شَمّا
شاعر
لا تشتمنَّ امرأً في أن تكون له . . . . أمٌ من الرومِ أو سوداْ عجماءُفإِنما أمهاتُ الناسِ أوعيةٌ . . . . مستودعاتٌ وللأحساب آباءُورب واضحةٍ ليستْ بمنجيةٍ . . . . وربما أنجبتْ للفحلِ سوداءُ
صخر بن عمرو بن الشريد
أرى أمَّ صخرٍ ما تجفُّ دموعُها . . . . وملَّتْ سُليمى مَضْجعي ومكانيفأّيُّ امرئٍ ساوى بأمٍ حليلةً . . . . فلا عاشَ إِلا في شقاً وهوانِ
إبراهيم المنذر
أَغرى امرؤٌ يوماً غلاماً جاهلاً . . . . بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْقال ائتني بفؤادِ أُمِّكَ يا فتى . . . . ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْفمضى وأَغمدَ خنجراً في صدرِها . . . . والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْلكنهُ من فرطِ دهشتهِ هوى . . . . فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْناداهُ قلبُ الأمِّ وهو معفرٌ . . . . ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْفكأَنَّ هذا الصوتَ رغمَ حُنُوِّهِ . . . . غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْفاستسلَّ خِنْجَرَه ليطعنَ نفسهُ . . . . طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْناداهُ قلبُ الأمِّ كفَّ يداً ولا . . . . تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ
معروف الرصافي
أوجـب الـواجبـات إكرام أمـي . . . . إن أمـــي أحــق بـالإكـرامحملتني ثقلاً ومن بعد حملي . . . . أرضعتني إلى أوان فطاميورعتني في ظلمة الليل حتى . . . . تركت نومها لأجل مناميإن أمي هي التي خلقتني . . . . بعد ربي فصرت بعض الأنامفلها الحمد بعد حمدي إلهي . . . . ولها الشكر في مدى الأيام
الشافعي
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وأرضه . . . . فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
محمود درويش
خبز أميو قهوة أميو لمسة أميو تكبر في الطفولةيوما على صدر يومو أعشق عمري لأنيإذا متّ،أخجل من دمع أمي!خذيني ،إذا عدت يوماوشاحا لهدبكو غطّي عظامي بعشبتعمّد من طهر كعبكو شدّي وثاقي..بخصلة شعربخيط يلوّح في ذيل ثوبك..عساي أصير إلهاإلها أصير..إذا ما لمست قرارة قلبك!ضعيني، إذا ما رجعتوقودا بتنور نارك..وحبل غسيل على سطح داركلأني فقدت الوقوفبدون صلاة نهاركهرمت ،فردّي نجوم الطفولةحتى أشاركصغار العصافيردرب الرجوع..لعشّ انتظارك!
ابن الجوزي
زُر والِديكَ وقِف على قبريهما . . . . فكأنني بك قد نُقلتَ إليهمالو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا . . . . زاراكَ حبْوًا لا على قدميهماما كان ذنبهما إليك فطالما . . . . مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِماكانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا . . . . دمعيهما أسفًا على خدّيهماوتمنيّا لو صادفا بك راحةً . . . . بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهمافنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا . . . . تحت الثرى وسكنتَ في داريهمافلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ . . . . حتمًا كما لحِقا هما أبويهماولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما . . . . ندِما هما ندمًا على فعليهمابُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا . . . . وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهماوقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما . . . . تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهمافاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها . . . . فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما
مسعود سماحة
وما صِلٌّ تُرافقُه المنايا . . . . ويجري السمُّ قتالاً بفيهِبأقبحَ من عُقوقٍ لا يراعي . . . . كرامةَ أمهِ ورضى أبيهِ
العيُ ماضٍ فأكرمْ والديكَ به . . . . والأُمُّ أولى بإِكرامٍ وإِحسانِوحسبُها الحملُ والإِرضاع تُدمِنه . . . . أمران بالفضلِ نالا كلَّ إِنسانِ
حافظ إبراهيم
الأمُّ مدرسةٌ إِذا أعدَدْتَها . . . . أعددْتَ شعباً طيبَ الأعراقِالأمُّ روضٌ إِن تعهَدَه الحيا . . . . بالرِّيِّ أورقَ أيما إِيراقِالأمُّ أستاذُ الأساتذةِ الألى . . . . شغلتْ مآثرهم مدى الآفاقِ